الفلسطيني المتلقي التائه

إذ أضحى الفلسطيني مجرد مراقب لهمه وقضيته كالغريب، وغير قادر على التأثير فيما يحصل الآن أو ما سيحصل في المستقبل. شعور الغربة في الوطن والاغتراب عن النظام السياسي تشكل شكلاً من أشكال القهر المضاهي لذلك القهر المتولد من الاحتلال الجاثم على الجسد الفلسطيني

نشرت على صفحات جريدة رأي اليوم،25 آب 2015

انقر هنا لقراءة المقالة