ما الذي يحتاجه الفلسطينيون اليوم؟

النقاط السبع السابقة هي قضايا وخطوط عامة للفكر والتفاكر والجدل والتجادل من أجل الانخراط في ورشة عمل جادة لتحديد الأولويات الفلسطينية الآنية من أجل التخطيط للمستقبل. فلا يعقل أن تكون الأجيال المستقبلية مغيبة تماماً عن عملية صنع القرار لمستقبلها، ولا يعقل أن تستمر حالة الترهل للمشروع الوطني الفلسطيني ولفكره السياسي

نشرت على صفحات هافينغتون بوست عربي ،28 تموز 2015

انقر هنا لقراءة المقالة