التطرّف العنيف في ساحل شمال أفريقيا: التصوّرات ومكامن الضعف

ارتفعت حصيلة الوفيات وأعداد الضحايا الناجمة عن النزاع  في الساحل الأفريقي عشر مرات بين عامي 2007 و2021. تصاعد نسبة العنف، لا سيما ذاك المرتبط بأشكال التطرف العنيف، أدى إلى تغييرات هيكلية وبنيوية ضارة متعددة الأوجه في المجتمعات القاطنة في المنطقة، وإعاقة محاولات بناء التنمية والسلام

يزدهر التطرف العنيف ويجد أرضية خصبة على وجه الخصوص في السياقات التي تتسم بمحدودية الوصول إلى الخدمات والسلع العامة، وضعف المؤسسات السياسية، وسهولة اختراق الحدود، والتدخلات العسكرية والأمنية، ووجود الجماعات المسلّحة، وانتشار الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة، السمة التي تحضر في  الكثير من البلدان والأقاليم والمناطق الحدودية في منطقة الساحل بهذه الصفات

أنقر هنا لقراءة المقال