الاقتصاد السياسي الفلسطيني تحت الاحتلال: محاور في أزمة مستمرة

مداخلتي تتكون من ثلاثة أجزاء رئيسية .في الجزء الأول ومن أجل فهم أدق لأثر المساعدات الدولية والتي وصلت إلى حوالي 25 مليار دولار خلال العقدين الماضيين سأقوم بتصنيف أثر المساعدات من خلال تأطيرها في أربعة مجموعات ومدارس فكرية. في الجزء الثاني من المداخلة سأطرح أربع رسائل ونقاط من أجل مساعدتنا في التفكير والتفاكر حول كيفية فهم العملية التنموية كحرية وتتحرر إضافة لطرح بعض الأمثلة والمؤشرات والتي إن رأيتها فسأشعر ببعض من الأمل حول العملية التنموية. وفي الجزء الثالث والأخير فسأحاجج وبشكل مقتضب أن أنموذج الاقتصاد المقاوم يطرح بديلاً جدياً إن أردنا اقتصاداً يحررنا وليس اقتصاداً حراً يستعبدنا

مداخلتي في المؤتمر السنوي العشرون لمؤسسة مواطن / المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية”، بعنوان: “الاقتصاد السياسي الفلسطيني تحت الاحتلال: محاور في أزمة مستمرة”، في 27 أيلول /سبتمبر 2014 ، في رام الله، فلسطين

نسخة من هذه المداخلة نشرت في مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 105، شتاء 2016. انقر هنا لقراءة المقالة